الأربعاء، 24 فبراير 2010

صداقات .. أنارَتْ ليَ الطريق =")


هنا .. صداقات تركتْ أثرًا لبصمات .. غيّرت من مجرى حياتي كثيرًا ..
مُذ عرفتها و هي لا تنفك ترسم بسمة .. و تـُفرح قلبًا .. و تـُنعش روحًا .. و تنبض إخلاصًا و وفاءً ..!
كانت و لا تزال عونًا و سَندًا ..
وكانت ولا تزال [ حُبًا في القلب يتفجر ] .. !
سأبدأ بسرد صداقاتي .. بدءاً من الأقدم معرفة .. إلى الأحدث =)
علّ حديثي هذا و كلماتي تلك .. تشفع لي بالوفاء و الإخلاص لتلك الصداقات الرائعة .. و تردّ بعضًا من جميل !!
__________________


" S.S.R "

أختي الكبيرة .. التي لم تلِدها أمي ..!
آهٍ من عظمةٍ أعيَتْ لساني فما عادَ يقوى على الكلام .. !
كيف لا يعجز و قد أمِرَ بالكلام مديحًا فيكِ و وفاءً لكِ .. !
و كيف لا يعجز .. و أنتِ نقطة انطلاقة صداقاتي < الحقيقية > في الحياة .. ؟!
كيف لا يعجز و أنتِ أوّل من عرفتُ من خلاله معنى الأخوّة في الله .. فعشتُ حيالَ ذلك لحظاتٍ أكاد أجزم أنها من أجمل اللحظات في حياتي ..!
---
في تلك الفترة .. كنت و في كل صباح .. أستيقظ من نومي باكرًا .. أغيّر ثيابي في عُجالة .. و قلبي يتطاير فرحًا .. و لِمَ لا يفرح ؟! و هو بعد لحظاتٍ سيكون عند من يُحب ؟!
لقاءٌ حار .. أحاديث مترامية .. نذهب لنتناول طعام الإفطار سويًا .. و تستمر أحاديثنا الماتعة .. و بعد الانتهاء .. ننزل سويًا إلى الطابق السفليّ .. لتبدأ رحلة عكوف قلوبنا على حفظ الكلام المعجز .. كتاب ربيّ الخالد .. و هل يوجد أحلى من هكذا صحبة ؟! اجتماعٌ على الطاعة .. و أيّ طاعة ؟!
طاعة بقرب كتاب ربيّ لَهيَ أقصى ما أرجو و أحبّ و إليه أستكين =) !
مرّتْ تلك الأيامُ سراعًا كما البرق .. ذهبتْ و راحتْ ولم تـُبْقِ لنا سوى الذكريات .. فكنا و لا نزال نعيشُ على صداها .. نشمّ عبيرها فتدمع العينُ شـَوْقًا .. و حُبًا .. و أملاً =")

صديقتي .. بل أختي .. لا غنى لي عن نصائحكِ .. ولستُ أتخيّل الحال بدون كلماتكِ الذهبية .. !
عقلكِ المستنير يُبهرني .. و فكْركِ الحكيم يُعجبني ..
و حُبكِ الصادق " يأسرني " .. !

>> تـُعاملني و كأنني طفلة p; و لكنني أحبها .. أحبها .. أحبهااا =")

دُمتِ الوفية المخلصة .. الحبيبة ;***
____________

" S.F.A "


أما أنتِ .. فأمهليني قليلاً حتى أفتش عمّا يُمكن أن أقول .. !
المحطة الثانية .. كانت عندما حطّ قلبي رحاله على ضفاف قلبك و شُطآنه ..
و لكم أن تتخيلوا أي شيء ذاك الذي جمعني بها .. ؟!
حينما أتذكر .. يكاد قلبي يتفطر شوقـًا و حسرة على تلك الأيام ="(
رحلة إلى "مكة الطاهرة" و " طيبة المدينة" .. كانت هي جامعي بتلك الفتاة الرائعة .. !
كلا .. لن تكون هنالك رحلة أجمل من تلك .. يكفيها أنها عرفتني بكِ .. !
أتذكرين ؟! أتذكرين حينما كنا نشق الخطا نحو الحرم المدنيّ سويًا ؟! يااااه .. كم هي جميلة أصوات وطأة أقدامنا على الأرض .. فجرًا .. حيث السكون يعمّ المكان ـ نوعًا ما ـ نمشي و الحمام يُسايرنا المسير !
أتذكرين ؟! أتذكرين تسابقنا على الحفظ و التلاوة عند مُحفظتنا ؟!
أتذكرين حلقات الذكر ؟! أتذكرين المحاضرات في قاعة الفندق ؟!
بل أتذكرين ؟! اجتماعنا على طاولة الطعام في مطعم الفندق ؟! الـــلّـــــه .. كم اشتقتُ لحديثنا و مسامرتنا على طاولة الطعام .. إفطارًا و غداءً و عشاءً .. بل و جلوسنا ربما جنبًا إلى جنب .. أو وجهًا إلى وجه .. حتمًا لم نكن نرضى بطاولاتٍ متفرقة عن الأخرى =) !
بل أتذكرين في مكة ؟! حينما كنا نُحدث صَخَبًا و إزعاجًا في الجناح الذي كنا نقطنه في الفندق .. حيث كانت غرفتي تُلاصق غرفتكِ ؟! لم يكن يُخيفنا سوى أننا كنا نخشى إزعاج المشرفة التي كانت تُجاورنا في الغرفة .. لكنها كانت طيبة و "حبوبة" .. فلم تكن تزجرنا على صُراخنا =>

و في المدينة .. إذ غرفتي مفتوحة أبوابها على غرفتكِ .. فكان ذلك ممهدًا لصراخٍ أكبر .. و إزعاجٍ أكبر و أكثر pP;
لازلت أتذكر يا صديقتي .. تلك الحافلة التي نقلتنا من الفندق إلى المطار في طريق العودة !
أتذكر حينما جلسنا سويًا جنبًا إلى جنب .. و بدأ حديثنا المتواصل .. ثم بدأنا نكتب سويًا ذكريات صغيرة لرفيقاتنا في الرحلة .. ثم بدأنا بـ وصلةٍ إنشادية رائعة على صوتٍ منخفض لا يسمعه إلا سوانا أو ربما من كان يجلس بجوارنا .. !
كنا ننشد الأنشودة تلو الأخرى .. بتناغم جميل .. أحببته جدًا =")

تفرقنا بعد الرحلة أجسادًا .. و لكننا لم نتفرق قلوبًا .. ! و أرواحنا ظلت ـ ولا تزال ـ في عناق و اتصال =")
كيف لا وقد جمعها حبّ صادق في الله و لله .. و على طاعة الله .. و أين ؟! في أطهر البقاع :")
ثم لم نلبث أن التقينا ثانيةً في "الجمان" .. ثم .. لقاءات متفرقة .. و لكنها تعني لي الكثير =)


قلمي يتوقف عن السرد هنا .. فـ ما خفي في القلب أعظم ;***
* احم .. "يا حامل القرآن" .. لا زلت أحبّ سماعها بصوتك => أياااااااام :)

شدي حيلج خريجتنا ;)
_____


نتوقف .. و لا يزال للحديث بقية .. مع صداقات أخرى عظيمة .. في البوست القادم بإذنه تعالى =")

الجمعة، 19 فبراير 2010

متى التخرج .. و فرقاج ؟!!


ناظرتها من بعيد .. و أطرقتُ أتأملها متفكرة متذكرة .. فأدركتُ حينها أنها ما انفكتْ تـُبادلني النظرات ذاتها بشراسة و فراسة .. !

أشحتُ بوجهي عنها .. فأنا حتمًا لا أُطيق تلك النظرات وما تخفيهِ وراءها .. !

صَمَتُّ و تركتُ مسافة الطريق تتحدث .. و على الرغم من أنها قصيرة .. إلا أنّ تلك النظرات أطالتها كثيرًا كـثـــيــرًا .. !

توقفتْ بي السيارة عند بابها .. فأنزلتُ قدمي إذ وطَأتْ الأرضَ بتثاقل .. تنهيدةٌ أطلقتُ فيها زفرةً طويـــلة .. كزفرة المحبّ الوامق المُستهام إذ قارب رحيله عن محبوبته .. !

حينما دخلتها .. اشتممتُ نسيمها يُداعب المقل فينساب الدمعُ مُجبرًا لا مُريدًا للبكاء !
ابتسمتُ بدهاء .. غدًا .. سأتركك و أرحل .. و لن تكوني بعدها سوى ذكرى .. و بالـتأكيد جميلة =")
لحظة .. ما هذا الذي أسمع ؟! أمِنْ أحدٍ يُحادثني ؟!
لوهلةٍ .. شعرتُ بذاك الجدار العتيد يتكلم .. هل أنتِ راحلة ؟!!
ليس الآن .. و لكن .. بعد حين .. نعم .. سيتوجب عليّ الرحيل .. عزيزي :)
ويحكِ .. ثلاث سنين .. أولم تكُ كافيةٍ لإشباع غليل حُبّك .. و عشقكِ لأرض المكان الذي احتضنكِ يُريدُ نجاحكِ ؟!

قهقهة طويلة أطلقتها .. فـ بادرته بالقول : عزيزي .. ومن قال لكَ أني لم أحب ؟! أحببتُ يا صديقي .. و هويتُ المكان الذي احتواني في أجمل السنين .. سنين الشقاء مُفعمًا بلذة =)

عَجَبي .. أوهكذا هو الحب ؟؟ أتحتَ ذاك الستار من النكران يتخفى ؟! أم بـذلك اللحاف من الجحود يتدثر ؟! أيّ صنفٍ من المُحبّين أنتِ ؟!!

:) .. عزيزي .. جداري الذي لطالما استندتُ عليه في أوقاتِ انسجامي مع جوّيَ العجيب .. اعتقدتكَ قد عاشرتني بما فيه الكفاية لفهم سرّ حُبي .. !
لا بأس .. لأنك الحاضنُ لي في كل وقتٍ يضيقُ بي .. و لأنك وحدك تعلم أسراري و تهفو إليك أفكاري .. سأخبرك :) !
أي عزيزي .. إن حُبي لهذا المكان لا أرى فيه إلا حُبّ العاشق يريد بالوفاءِ ردًّا لجميل .. و شكرًا على حُسن فعيل .. !
كيف لا .. و قد شهد هذا المكان كلّ أوضاعي .. و جميع أحوالي .. فشاهد الدمعة فيه تنزل تمامًا كما شاهد الفرحة على مُحيّاي تبدو و ترتسم .. ! و شَهِدَ بوقتي يمضي كدحًا وراء المجد الطموح كما شهدَ عليه يُقضى في اللعب حتى الجنون .. !
بل و كيف لا أحبه .. و قد كان إطارًا جميلاً لِـلَوحةٍ فنية غاية في الروعة .. إذ كانت تحوي قلوب الأخوة المتحابين .. تحت سقفِ هذا المكان
=") .. !

أي جداري .. فلتعلم أنني بعد كل هذا و أكثر منه قد خفي .. لا أرضى سوى عشقَ المُتَيّمين إذْ استهواهم عبق المكان .. و لتعلم أنّ بين هذه الحيطان .. و في محتوى هذه الجدران .. و تحت ظل هذه الأسقف .. و بين تلك الجنبات .. عبَقُ عبيرٍ له شذاه الخاص .. قد امتلأت به نفسي حتى خشيتُ عليها من الثمل .. !

و لتعلم أصولَ الحُبّ الذي به أتأسى .. إذ لا غدرَ يحكمني و لا خيانة .. !

و لكن .. أفلن ينفكّ الطموحُ يُنازعني بشدة .. حتى يمنحني الانسلاخ عن التشبث بالماضي .. و النظر بتفاؤل يملؤه الإصرار يترقبّ المستقبل .. !

فبالتأكيد لستُ التي ستقبع في مكانها تحت مظلة الحُب .. في حين انصرفَ الجميعُ بحثـًا عن المستقبل .. عن التقدم .. عن الـحياة .. كما ينبغي أن تكون =) .. !

لا أظنك سوف تقتل الطموح فيني .. و لا أظنك سوف تقيّدني تحت لواء حبّك .. لأنني لا زلتُ أشهد لك بمروءتك و كرمك و حُسن ضيافتك .. كيف لا و قد كنتَ الملاذَ و لا تزال =") ؟!


---

أحبكِ نعم .. و لكنّ طموحي أكبر ;)

أهواكِ أجل .. و لكنّ إصراري أكثر ..

.

.

مَدْرستي .. أحبكِ .. و لأني كذلك .. فسأسعى للتلذذ و الاستمتاع بكل لحظةٍ أقضيها هنا .. لأنكِ غدًا .. ستكونين ذكرى .. و جميلٌ بالذكريات أن تكون جميلة =")

.
مدرستي .. أنتظر التخرج .. ليس لفراقكِ .. و إنما لمُعانقة الطموح =")
حرّريني من قضبانكِ .. فالمستقبل المشرقُ يُنادي .. هلمّوا رُكوبًا .. فالإقلاعُ قد أوشك =)


الثلاثاء، 16 فبراير 2010

!

كنت هناك .. أجلسُ حيث اعتدتُ الجلوسَ صباحًا .. أفترشُ الأرضَ جُلوسًا على مقربة من الساحة .. !
صمتٌ مهيبٌ يعمّ المكان .. بالكاد أسمع صوتَ فتاتين تتحادثان من بعيد .. أو أخريات قلائل لا يُسمع لهن سوى الهمس !
أمسكتُ بتلك الورقة البيضاء .. و رُحتُ عليها أخربش .. على صدى صوت القرآن الخاشع الذي كان يعمّ المكان قبل طابور الصباح .. ="
رغبة عميقة في البكاء .. مع كل خطٍّ عشوائيّ أخطّه على الورقة .. أشعر بذاك الشيء يشتتني .. فأخربش بعشوائية .. فـ أريد أن أبكي .. و أبكي .. لأرتاح !
بعد أن اجتاحني السكون مُطرقة ..
تررررن ترررن .. آه إنه صوتُ الجرس المزعج .. يا إلهي ماذا حدث ؟! أين ذهبتُ في تفكيري ؟!
جموعٌ غفيرة من الفتيات تتجه إلى المكان ذاته .. صخب .. إزعـــاج .. أحاديث متناثرة لا يُسمع منها سوى الزنين ..!
أفففففف .. أخرَجوني من جوّيَ الحبيب .. !
انتفضتُ واقفة .. حملتُ حقيبتي .. و رُحتُ أسير .. !

الثلاثاء، 9 فبراير 2010

التاج + وردة لها =")


قبل البدء .. وردةُ شُكرٍ لها .. و همسةُ حُبّ :

لِحُبكم طيفٌ ينتشيني .~ و طيفكم ذا يستهويني .. ويعتريني .~
فأعيشُ في ظلهِ مُتيّمة .. وفي هواكم أسقي حنيني .~

حتي [ حروفي ] حين ذكركم تعجز .. و يخونني في التعبير عن حُبي بياني .~

=)
__________________________


شكرًا لـ مجنونتي الصامتة "سارة الفؤاد" على التاج ^^

و أعتذر كاعتذارها .. على تأخر الرد =")
بسم الله نبدأ ..
________________


1- اسمك واسم مدونتك؟
الاسم : فلانة p;
اسم المدونة : نبضُ الأدب
2- أحب الألوان؟ الأيام؟ الأرقام؟



الأصفر .. حين ترسل الشمس أشعتها الصفراء منبعثة من قرصها المستدير .. تشرق بداخلي همة جديدة .. و يشتعل طموحي المتقد .. لبذل المزيد .. بعزمٍ أكيد .. و بإشراقة إنجازٍ جديد ;)
الأزرق >> اعصفي بعد السكون .. >> وما يفهمها إلا أهلها pP;

الأيام .. الخميس أجملها .. ثم الجمعة و السبت >> استراحة محارب ;)
الأرقام .. 2

برجك وتاريخ ميلادك؟

لا أؤمن بالأبراج .. خرابيط

تاريخ ميلادي : 22 / 10 / 1992


ما أهم مميزاتك؟ وأهم عيوبك؟ وماهي الصفة التى تتمنى أن تتوفر فيك ؟


مميزاتي
روحي المرحة .. إصراري العنيد كعنادي ;) و .. لا أجيد مدح نفسي كثيرًا .. الناس هم من يقيّم :)
عيوبي
الحساسية المفرطة .. و المشاعر المرهفة .. =/




الصفة التي أاتمناها :
طنش تعش .. تنتعش =>

مكانك المفضل؟
[ في أحضان "الجمان" .. وفي أفياء "لآلئ" .. وجدتُ سعادة عمري و رغد حياتي .. !
الأول .. كان نقلة نوعية في حياتي .. و نقطة الانطلاقة .. في عالم لم أكن أحلم به يومًا !
الثاني .. إكمال المشوار .. بروعة لا حدود لها و لا وصف ..!
هناك .. عرفتُ الصداقة الحقة .. و هناك .. أدركتُ كيف ننال السعادة .. حيث يجمعنا ذاك العظيم :)
ولا شيء سوى الحب في الله =") ]


هوايتك المفضلة ؟
ليست هوايتي .. و إنما هواية قلمي حينما ينقادُ طـَوْعًا إليّ .. و هواية أوراقي حين أجدها تتناثر أمامي .. أنْ اسكبي فيني روحكِ .. و أفيضي عليّ بخطراتكِ .. و دعي الزمان يحكيها غدًا للآتين بعدكِ :)


و أما الأخرى .. فهي السباحة .. ليست السباحة في الماء .. و إنما السباحة بين صفحات الكتب .. أقرأ و أقرأ .. فكأنما خالطتُ عقول أناسٍ كـُـثـُر .. بالرغم من أني لم أتجاوز حدودَ غرفتي !


ما المقولة اللى تؤمن بها ؟
سئمتُ تكاليف الحياة ومن يعش .. سبعة عشر حَوْلاً لا أبا لك يسأم
لوول .. لا لا أتغشمر .. p;

ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر ;)


أجمل هدية قدمت لك مِن مَن؟

منها .. حين أعطتني ما يذكرني بروحه الطاهرة .. و قد واراه التراب .. و رحل !


أسعد يوم فى حياتك؟ وأتعس يوم فى حياتك؟
أسعد يوم .. حينما تكتحل العين برؤياهم .. : )
أتعس يوم .. حين صعدتْ روحُهُ إلى الرفيق الأعلى .. ولا زلت على ذكراه أتألم !



موقف طريف لا ينسى من ذاكرتك؟


لا شيء محدد .. فالحياة مليئة بمواقف كهذه .. تأخذنا إلى حيث نسمو .. مَرَحًا =")



معك ثلاث وردات لمن تهديهم ؟


1) لحنانها .. 2) لطيبته .. 3) لروعتهم ;**





معك ثلاث رصاصات على من تطلقهم؟
لن أطلقها .. لأن بداخلي فؤادٌ مُسالمٌ بطبعه .. !
و لكنها ستظل تحمل بداخلها كلّ معنى في هذه الدنيا قبيح !



رأيك فى الحب؟ ولمن تقول أجمل كلمة حب؟

الحب .. غذاءُ روح .. و قوتُ قلب .. ارتقاءٌ بالوجدان .. و أرواحٌ ارتضتْ السماء مطرحًا لها .. لتحلق سويًا .. و تترفع عن دنيا رخيصة .. فتسمو .. لتلتقي في الآخرة على [ منابر من نور ] :)
أقولها .. لمن أعطاها حقها .. و أبْلغَ بالوفاء و سمى مُخلصًا .. و عرف طريقه في أسر فؤادي .. بنقاء و صفاء .. و ودّ و وفاء !
أقولها لـ "أهلي " جميعًا .. من أكبرهم إلى أصغرهم .. فهم "العزوة" الحقيقية .. و السند المخلص حين يغيبُ الجميع و ينشغل !



هل من السهل أن تمثل الحب لشخص يحبك لعدم جرح مشاعره؟



علمتني الحياة ألا أشق جرحًا في قلب من أحبّني !
حتى لو لم أحبه .. لكنه ما دام قد أعطاني قلبه .. فهو بالتأكيد لا يستحق أن أحرق قلبه .. بجفائي !
جميلة هي الحياة بالحب .. فلا داعي لأن نـُريَ أحدهم أننا لسنا بحاجةٍ إلى حبه .. خصوصًا إن كان هو المبادر : ) !



المرأة فى نظر الرجل ।........ أكمل ؟


شطرُهُ الثاني ..!


الرجل فى نظر المرأة......... أكمل؟


سند و عون .. يُشـَدّ به الظهر .. و تتكامل معه الحياة !


ماهو أسعد خبر سمعته هذا العام؟ وماهو أتعس خبر؟

أسعد خبر .. العام في بدايته .. و لازلت أترقب الأخبار السعيدة تزامنًا مع انتهاء الفصل الدراسيّ الثاني .. بإذن الله تعالى : )
أتعس خبر .. مضى شهرٌ واحدٌ فقط .. و آمُلُ ألا يكون هناك ما هو تعيس =)



لمن تهدي التاج ؟

ألــوان الــتـــفاؤل ~ & ReLaaaX

معذرة على الإطالة :$